وَدَّت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
(69) (آل عمران) 
يُخْبِر تَعَالَى عَنْ حَسَدِ الْيَهُود لِلْمُؤْمِنِينَ وَبَغْيهمْ إِيَّاهُمْ بِالْإِضْلَالِ وَأَخْبَرَ أَنَّ وَبَال ذَلِكَ إِنَّمَا يَعُود عَلَى أَنْفُسهمْ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ أَنَّهُمْ مَمْكُور بِهِمْ .